من حقي مدونة تحمي كرامتي من المهد إلى اللحد.
شكون لي ما قادرش على المعاشرة، المرأة أو الرجل ؟
قالك اللا الرجل يمكنلو يعدد إلى كانت المرأة عاقر أو غير قادرة على المعاشرة، لكن نساو ما يقولونا ما العمل إذا كان الراجل عاقر أو ما قادرش على المعاشرة الزوجية؟
واش ما فخبارهومش بأن دراسة دارها مستشفى إبن سينا فالرباط بينت بان النص ديال الرجال المغاربة عندهوم ضعف جنسي و ضعف في الإنتصاب، يعني أن زوجات هاد الرجال كتعاني في صمت و فالغالب متسترات على هاد العجز حفاظا على الأسرة وعلى سمعة الزوج.
اليوم خص المشاييخ يعطيونا حل لهاد الزوجات المحرومات من معاشرة زوجية كاملة و ما يديروش راسهم ف الرملة بحال النعامة، و ما يغمقوش علينا بالدين و بالأيات القطعية باش يهينو المرأة ملي تعجز بعدما ضحات حياتها كلها على أسرتها. لأن بزاف د الأيات القطعية توقف تطبيقها كقطع اليد و الرجم و الرق. اليوم المادة 19 فالدستور المغربي كتأكد على المساواة بين المراة والرجل، ولكن المحافظين بغاو يستعملو القانون باش يقهرو النساء، و كيتجاهلو الدستور لي صوتو عليه.
بركا ما تضلموفي النساء! المراة المغربية كتستحق مدونة أسرة تحمي كرامتها في كل فترات حياتها من الصغر حتى الكبر و كيف ما كانت صحتها تقديرا لأدوارديالها النبيلة في الأسرة و المجتمع.
