التنظيمات لي كتحالف فالسياسة مشي ديما متفقا على كلشي، عندها أهداف مشتركة و لكن عندها نقط خلاف بسبب الصراعات الشخصية والطموحات الفردية ، حيث كاين لي بغي السلطة، و كاين لي كيخلق الصداع والعداوة.

كيمكن الصراع يكون سبابو عدم إتفاق الأحزاب على أولويات برنامج العمل أوبسبب غياب الوضوح في توزيع المسؤولية داخل التحالف، لأن الإحساس بالظلم كيسبب الخصام.

إلى ما تحلاتش هاد الخلافات، ما كتبقاش الثقة والتعاون بين الأعضاء، وإلى خرجات هاد الصراعات للعلن، كتوسخ الصورة و المصداقية ديال التحالف السياسي و كتنقص قيمتو فعيون الناس، ويمكن تبان الانشقاقات لي تأدي في النهاية إلى تفكك و فشل التحالف.

باش الحلف السياسي يدوم و يبقى متحد مدة طويلة رغم الخلافات و يحقق الأهداف ديالو، ضروري يتفقو الأحزاب على :

– طريقة لحل الصراعات بسرعة، ويخلقو لجنة الوساطة لحل النزاعات

– و يقويو الريادة التعاونية أو بالتناوب ويطبقو الشفافية والمساءلة باش تتقوى الثقة والالتزام بين الأعضاء.

– ويوثقو الثقافة و الرؤية و الأهداف و القيم المشتركة لي كتجمع الأحزاب ويقريو الأعضاء ديالهوم كيفاش يتعاملو مع الخلافات الشخصية والتنظيمية، باش التحالفات السياسية فالمغرب تدوم و تحقق أهدافها بفضل التواصل والتعاون والاحترام المتبادل.

0 CommentsClose Comments

Leave a comment